وفي كلِّ مرة تسبق الإشارة السلوك سيتعزز الارتباط بينهما، ومع زيادة هذا الارتباط، يُصبح السلوك متأصلاً في عقلك لدرجة أنَّك في النهاية تمارسه دون حتى التفكير فيه مرةً أخرى.
لا تنتظر المصائب لتعيش يومًا مختلفًا. ابحث عن تجارب جديدة؛ لا تقابل الناس ذاتهم في الأماكن عينها لتطلب الأطعمة نفسها وتخوضوا أحاديث مماثلة للتي قمتم بها في المرة السابقة. اجعل التشويق عادةً يومية لديك.
دوّن ثلاثة امتنانات محددة - لا تُنسخ الإجابات بنسخ ولصق. "أشرقت الشمس على نباتات المطبخ"، "غطّى زميلي اجتماعي"، "رسالة نصية من أبي".
الهدف ليس الكمال، بل الاتساق. ركّز على بعضها، واجعلها خفيفة، ودعها تتراكم. هكذا تتحول العادات اليومية إلى تفاؤل دائم، وصحة نفسية أفضل، وثقة بالنفس قوية.
الاحتفال يعزز الرابط بين العادة والمكافأة الإيجابية، مما يقوي رغبتك في الاستمرار ويبني ثقتك بنفسك.
إذا كنت ترغبين في تكوين عادة جديدة، فإنك بحاجة فقط إلى تحديد إشارة من شأنها أن تُحفِّز روتينك الجديد.
كتبت هذا المقال كأحد القرارات الجديدة وهو العطاء ومساعدة الآخرين؛ فعندما نعطي ونساعد لن نشعر بشعورٍ أفضل فحسب، بل سنجد من يساعدنا على بلوغ أهدافنا كشكلٍ من أشكال الكارما.
قضاء وقت في الطبيعة، أو مُمارسة هِواية مُحبّبة، كلّها طُرق فعّالة لتحسين صحتّك النفسيّة.
ذو صلة كشفنا السر: إليك الأسباب الحقيقية وراء عدم رد بعض الأشخاص على رسائلك النصية!
ابنِ أيامك على مهارات يمكنك تكرارها، ولن تحصل على أيام جيدة فحسب، بل ستحصل على اتجاه جيد. اجعل الأمر بسيطًا، وإنسانيًا، واستمر.
• اجعلها مرئية. اترك دفتر ملاحظاتك على الوسادة، وحذائك بجانب الباب، وزجاجة الماء على مكتبك.
هذه الطريقة تستفيد من الإشارات الموجودة في حياتك بالفعل، مما يجعل بدء العادة الجديدة أسهل بكثير.
قبل أن تبدئي يومك، قومي بإعداد قائمة المهام لهذا اليوم، وخططي لما ستفعلينه خلاله، إن ممارسة هذه العادة بفعالية سيساعد على بقاءك منظمًة ويؤدي على هذا الموقع إلى زيادة الإنتاجية وتقليل التوتر.
يُمكنك استغلال هذا الوقت الهادئ في القراءة أو مُمارسة الرياضة، ما يُساعدك على بَدْء يومك بنشاط وحيويّة.